vue - Géobiologie n°1 : trouver de l'eau avec des baguettes.wmv
Doc n°2. Comment trouver l'emplacement de l'eau. Avec de la pratique tout le monde peut trouver à l'aide de baguette de radiesthésie coudée l'emplacement exact de l'eau. On peut trouver ainsi un cours d'eau souterrain, une nappe d'eau, une canalisation ... Réaliser par un Géobiologue formateur. Pour plus de renseignement je vous invite à consulter son site geobio63.fr
Commentaires
-
Dommage qu il tienne mal ses baguettes .......................
-
silvain durif
-
Bonjour, Je n'ai pas trouvé votre site. A-t'il changé d'adresse ? Merci.
-
La seule chose d'intelligente qu'on puisse faire avec de telles baguettes c'est se les foutre dans le cul.
-
كيف يتم التنقيب علي المياه الجوفية مقاولة البغدادي سعتي للهندسة والتنقيب علي المياه الجوفية بالمغرب 00212615374400
يستعمل الانسان تقنيات مختلفة لتنقيب عن المياه الجوفية طريقة التنقيب الزلزالية .ترسل شاحنة إهتزازات إلى باطن الأرض إنطلاقا من سطحها، ثم تنعكس هذه الاهتزازات في اتجاه السطح فهده تقنيات حديثة جد مكلفة ليست في متناول الدول الفقيرة هناك.طرق التحديد المباشرة لمواقع المياه الجوفية:
تتوقف هذه الطرق على الخواص الفيزيائية للمياه الجوفية , فيمكن العثور على مياه الينابيع الحارة أو المالحة او المياه ذات الإشعاعات عن طريق تحديد التأثير الحراري أو الكهربائي أو الإشعاعي لهذه المياه على سطح الأراضي التى فوقها.
ويمكن تحديد مستوى الماء الأرضي بطرائق جيوفيزيائية بأخذ قراءات هيجرومترية. ( يعني تحديد نسبة الرطوبة فى الصخور والتربة).على أعماق مختلفة من خلال حفر بعض الآبار الاستكشافية .
يجب دراسة المنطقة من حيث تغذية المتكون المائة بمعني اخر دراسة كمية الأمطار المتساقطة , فالأمطار تقوم بتغذية المتكونات المائية فبالتالي تكون متكونات متجدده ويمكن الإستفادة منها وهنالك ثلاث متكونات مائية وهي :
1- المتكون المحصور .
2_ المتكون الشبة محصور .
3- المتكون الغير محصور . ..جميع هذه المتونات تعتمد على الطبقات الموجودة فكل طبقه لها دور كبير من حيث تغذية المتكون المائي وكذلك بمسامية الصخر ونفاذيتة , علم الهيدروجيولوجي علم كبير جدا يدرس تواجد المياه تحت سطح الأرض وحركة المياه وكمية التغذية والدوره المائية للمنطقة ودراسة حالة المناخ وعمل الخرائط الكنتورية وكذلك عمل الدراسات الإحصائية
أدوات الكشف عن المياه الجوفية، القضبان النحاس والبندول على الخريطةترأس البروفسور هانز ديتر بيتز (بروفسور الفيزياء في جامعة ميونيخ) فريقاً من العلماء للتحقق من قدرة بعض الأشخاص على كشف مصادر الشرب المخبأة تحت الأرض، فأخذوهم إلى 10 دول مختلفة ، فاستطاعوا الكشف عن 2000 مورد للمياه بنسبة نجاح عالية جداً ، ففي سيريلانكا التي تعتبر ظروفها صعبة من الناحية الجيولوجية تم حفر 691 بئراً جديداً إعتماداً على نصائح بعض الموهوبين الذين كشفوا مخابئها بنسبة نجاح تصل إلى 96% على عكس العلماء المتخصصين بالجيوهيدروجليا (علم المياه الجوفية) الذين نجحوا بنسبة تصل إلى 21% فقط وكذلك احتاجوا إلى شهرين لدراسة الموقع الذي لا تستغرق دراسته لدى هؤالاء الموهوبين عدة دقائق ! ، وكنتيجة لذلك عينت الحكومة الألمانية 100 من هؤالاء
الماء مركب كيميائي مكون من ذرتي هيدروجين وذرة من الأكسجين. ينتشر الماء على الأرض بحالاته المختلفة، السائلة والصلبة والغازية. وفي الحالة السائلة يكون شفافا بلا لون، وبلا طعم، أو رائحة. كما أن 71 % من سطح الأرض مغطى بالماء، ويعتبر العلماء الماء أساس الحياة على أي كوكب. ويسمى الماء علميا بأكسيد الهيدروجين. ذكر علماء الجيولوجيا والفلك أن نشأة الماء تبدأ من الانفجار الكبير، حيث كان الكون كتلة واحدة فانفلقت للملايين من القطع وهي الكون والمجرات، وظهر حينها مايسمى الأرض، كانت كرة ملتهبة تعوم في الكون الفسيح، بدأت الأرض تدريجيا في البرودة، فتكثفت الغازات الثقيلة وخرجت من الغلاف الجوي وبقيت عدة غازات من أهمها الهيدروجين والأكسجين وثاني أكسيد الكربون والأمونيوم وغيرها، استمر هبوط مستوى درجة الحرارة حتى درجة 273 مئوية وهي درجة تفاعل جزئ الهيدروجين مع الأكسجين. فبدأ هطول المطر في الأرض وسرعان ما كان يتبخر بسبب حرارة الطبقة السفلى في الأرض، وحينما بردت، حدث ما يسمى بالفيضان العظيم ونشأ بسببه المحيطات والأنهار ولا يزال الغموض يلف تلك الموهبة التي يتمتع بها بعض الأشخاص والتي تتمثل بقدرتهم على الكشف عن مكامن المياه الجوفية باستخدام وسائل بسيطة جداً، ومما يثير الدهشة أن أن بعض الناس قد ينجح بنسبة تصل إلى أكثر من 95 % في الكشف عن مواقع تلك المياه ولكن يعتقد أنها تعود إلى 8000 سنة مضت ، حيث عثر على نقوش مرسومة على جدران كهوف تيسيلي المكتشفة في شمال أفريقيا يرجع تاريخها إلى 8000 سنة تصور رجالاً من القبيلة يحيطون برجل يحمل عصا بشكل شوكة.ويفترض أنها استخدمت للكشف عن مخابئ المياه.
يعتقد الكثير من الناس انه يمكن الحصول على المياه الجوفية بالحفر في أي مكان في أي عمق كاف أو الى مستوى اقرب مجرى مائي,ولكن ليست الحال دائماً كذلك إذ ان المياه الجوفيه لا توجد إلا فى ظروف جيولوجية ومناخية ملائمة
مؤسس علم المعادن في كتابه المشهور "المعادن (De Re Metallica) " الذي طبع سنة 1556م ووصف كيفية إمساك المستنبيء القضيب المعدني في حال البحث عن المعادن كما يلي: "يسير المستنبيء جيئة وذهابا في المناطق الجبلية .
ويقال بانه في اللحظة التي يضع المستنبىء قدمه على عرق معدني يدور القضيب ويفتل وهكذا يكتشف العرق المعدني وعندما يبعد المستنبيء ويبتعد عن تلك النقطة يثبت القضيب » . لقد كتبت هذه الكلمات قبل 441 عاما وحتى الأن لم يأت الجواب العلمي الصحيح فما مدى صحة هذه الطريقة ؟ وجميع الخبراء المؤيدون لهذه الطريقة بأنه يجب اعتبار أن هذه الحركة هي استجابة فيزيولوجية مباشرة لقضيب الاستنباء لتأثير التغيرات في البيئة المحيطة وبأن بعض النظم البيولوجية قد طورت حساسية فائقة للتغيرات الدقيقة في الحقل المغناطيسي أو الكهرمغناطيسي الأرضي ونظرا لارتباط العروق المعدنية أو المياه الجوفية الجارية مع الانقطاعات الجيولوجية مثل الفوالق (الصدوع) والشقوق والأقنية والفجوات الموجودة في الصخور تؤدي هذه الانقطاعات الى تغيرات جيوفيزيائية في شدة الحقل المغناطيسي للأرضي وتؤدي هذه التغيرات بدورها الى الحركة الفيزيولوجية التي تشير الى تأثير فعل الاستنباء .وقد ذكر تود (Todd ,1980) بأن الاحصاءات الأمريكية تشير الى أن هنالك 181 مستنبئا لكل مليون نسمة يمارسون أعمالهم في أمريكا وخاصة في المناطق الفقيرة بالماء. كما أن الصحف الأمريكية تورد العديد من القصص عن المستنبئين وأعمالهم . كذلك يرد في مجلة ( New Scuentist ) الانجليزية
انه الاستنباء علم وليس سحر ( Dowsing is science not magic ) . ويطريقة مبسطة فأن التفسير العلمي لهذه الظاهرة حسب ما ورد في المراجع العلمية " أن الماء بحركته يحتك بالتربة، فيخلق مجالا له خواص "الكهرومغناطيسية"، هذا المجال يؤثر على بعض "البشر والحيوانات" بطريقة لا شعورية، ويتجسد هذا الشعور عن طريق الإمساك ببعض الأجسام، كالساق الخشبية أو القضيب المعدني مما يحدد قوة هذا المجال واتجاهه .قال تعالى (وأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الأَرْضِ وَإنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ) (المؤمنون :18) الماء هو سر الحياة والوجود، فلا حياة بدون ماء {وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون} سورة الأنبياء، ثُمَّ قَالَ تَعَالَى إِظْهَارًا لِلرَّحْمَةِ فِي خَلْقه " قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا " أَيْ ذَاهِبًا فِي الْأَرْض إِلَى أَسْفَل فَلَا يُنَال بِالْفُؤُوسِ الْحِدَاد وَلَا السَّوَاعِد الشِّدَاد وَالْغَائِر عَكْس النَّابِع وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِين " أَيْ نَابِع سَائِح جَارٍ عَلَى وَجْه الْأَرْض أَيْ لَا يَقْدِر عَلَى ذَلِكَ إِلَّا اللَّه عَزَّ وَجَلَّ فَمِنْ فَضْله وَكَرَمه أَنْ أَنْبَعَ لَكُمْ الْمِيَاه وَأَجْرَاهَا فِي سَائِر أَقْطَار الْأَرْض بِحَسَبِ مَا يَحْتَاج الْعِبَاد إِلَيْهِ مِنْ الْقِلَّة وَالْكَثْرَة فَلِلَّهِ الْحَمْد وَالْمِنَّة وسلام اخوكم مولاي بوشعيب البغدادي -
L'eau est partout, c'est un question de profondeur.
Les charlatans, eu aussi ils sont partout! -
Les baguettes que je fais sont en laiton, mais ça peut marcher avec de l'acier, même du plastique. A toi de voir si tu y arrives facilement.
-
bnj les bagette sont fabriquer de quel métal merci de me répondre
-
bonjour, je pratique avec l'antenne de lecher ,qui caler sur une freqence m'indique si eau ou canalisation ,fosse ou ancien puit ect;recherche de reseau hartman ,curi, le pendule ,baguette ,une occupation pour retraite
-
Pour les abrutis qui ont l'insulte facile, j'ai eu un contrôle d'installation sanitaire pour les eaux usée, le technicien à utilisé des baguettes pour retrouver mes canalisations, ça marche très bien... J'ai fait l'essai moi même pour retrouve un circuit de drainage et bingo
-
Je connaissais la fourche en noisetier avec laquelle j'ai trouve des sources, mais pas les baguettes que tu utilises. En quoi sont-elles faites? Sont-elles magnetisees? Et connais-tu une facon pour estimer la profondeur a laquelle se toruve la source?
-
Génial
80Évaluation